قصيدتي تحت عنوان
(لم يبق للمحبوب نقش في الحشا)
وهي من بحر الكامل
َمـَحْـبُوبةٌ فِي القَلْبِ أمستْ مُبعَدَه
مِـن بَـعْدِ مَا كَان الفؤادُ مَعبَدَه
بـأريـجها المـدفونُ فيَّ فهلْ ترى
قَـلـبَاً شَـجياً قد حوى المُتعمَدَه
لَـم يَـعـلـم الـمـسـكـينُ أنَّ زمانَهُ
أضـحـى قـتيلا تحت نارٍ مُوقَدَه
مَـبسـولةُ العـيـنـينِ كانتْ مغرمهْ
مِـن جـعظـريٍ تـَنْـبَلٍ مَا أبلَدَه
وجـهٌ لـهُ فـي الـعالـميـنَ مـحَقَّرٌ
جُعلانُ تَأبَى أن تكون المحمَدَه
يـا لـيـتنـي في القبرِ مُنْذُ فِرَاقِهَا
قـد أحرقتْ قَلْباً شَغُوفاً أمْلَدَه
فـعـشيـقُها المسعودُ نالَ غَرامَهَا
بِـالمالِ وَالأَقْدَارِ حَظُّ المُجْهَدَه
نـارٌ بـقـلبـي أحـرقـَتْ رسْمَاٌ لها
فَـرسُـومُـها مـحروقةٌ مُتبدَدَه
لم يبقَ للمحبوبِ نَقْشٌ فِي الحَشَا
أضحى نظيفاً سالماً ما أسْعَدَه
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/10/03
العراق/الموصل الحدباء
(لم يبق للمحبوب نقش في الحشا)
وهي من بحر الكامل
َمـَحْـبُوبةٌ فِي القَلْبِ أمستْ مُبعَدَه
مِـن بَـعْدِ مَا كَان الفؤادُ مَعبَدَه
بـأريـجها المـدفونُ فيَّ فهلْ ترى
قَـلـبَاً شَـجياً قد حوى المُتعمَدَه
لَـم يَـعـلـم الـمـسـكـينُ أنَّ زمانَهُ
أضـحـى قـتيلا تحت نارٍ مُوقَدَه
مَـبسـولةُ العـيـنـينِ كانتْ مغرمهْ
مِـن جـعظـريٍ تـَنْـبَلٍ مَا أبلَدَه
وجـهٌ لـهُ فـي الـعالـميـنَ مـحَقَّرٌ
جُعلانُ تَأبَى أن تكون المحمَدَه
يـا لـيـتنـي في القبرِ مُنْذُ فِرَاقِهَا
قـد أحرقتْ قَلْباً شَغُوفاً أمْلَدَه
فـعـشيـقُها المسعودُ نالَ غَرامَهَا
بِـالمالِ وَالأَقْدَارِ حَظُّ المُجْهَدَه
نـارٌ بـقـلبـي أحـرقـَتْ رسْمَاٌ لها
فَـرسُـومُـها مـحروقةٌ مُتبدَدَه
لم يبقَ للمحبوبِ نَقْشٌ فِي الحَشَا
أضحى نظيفاً سالماً ما أسْعَدَه
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/10/03
العراق/الموصل الحدباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق