أنشودةُ الصَّباح
************
زَقزَقَ العُصفورُ هَيَّا ... صَوْبَ يومٍ مِنْ جَديدِي
رَغمَ ما في النفسِ أنسَى ... رَغمَ ما يُبدي وَريدي
سَوفَ لا تغفو عُيُوني ... سَوفَ ألهُو كالوَليدِ
أرتَدي ثوباً أنيقاً ... أىُّ عِطرٍ لي تُريدي ؟
يا حياةً بي تُنادي ... لم تزلْ تَهوَى نَشِيدي
كنتُ ظِلَّاً مِنْ شُجُونٍ ... ذابَ في حُلمٍ مَديدِ
هل سَأنجُو مِنْ ضَياعِي ؟ ... بل سَأهفو لِلمَزيدِ
زَقزَقَ العُصفورُ هَيَّا ... حلَّ أطوَاقاً بجيدي
خِلتُ أنِّي بي جَنَاحٌ ... طائِرٌ في يومِ عيدِي
خِلتُ أنِّي بَيدَ أنِّي ... خائِفٌ خوفَ الشَّريدِ
لَمْلَمَ الصُّبحُ اشتِياقي ... والهَوَى طَوْعُ المُريدِ
*********
بقلم سمير حسن عويدات
************
زَقزَقَ العُصفورُ هَيَّا ... صَوْبَ يومٍ مِنْ جَديدِي
رَغمَ ما في النفسِ أنسَى ... رَغمَ ما يُبدي وَريدي
سَوفَ لا تغفو عُيُوني ... سَوفَ ألهُو كالوَليدِ
أرتَدي ثوباً أنيقاً ... أىُّ عِطرٍ لي تُريدي ؟
يا حياةً بي تُنادي ... لم تزلْ تَهوَى نَشِيدي
كنتُ ظِلَّاً مِنْ شُجُونٍ ... ذابَ في حُلمٍ مَديدِ
هل سَأنجُو مِنْ ضَياعِي ؟ ... بل سَأهفو لِلمَزيدِ
زَقزَقَ العُصفورُ هَيَّا ... حلَّ أطوَاقاً بجيدي
خِلتُ أنِّي بي جَنَاحٌ ... طائِرٌ في يومِ عيدِي
خِلتُ أنِّي بَيدَ أنِّي ... خائِفٌ خوفَ الشَّريدِ
لَمْلَمَ الصُّبحُ اشتِياقي ... والهَوَى طَوْعُ المُريدِ
*********
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق