هل انا من وجدتٍ الحب في قلبه ،،
صدفة بلا موعد
كرسي فارغ صاحبه يبحث عن عكاز كي ينهظ ويجلس ،،
اربعة فصول السنة بلا ابتسامة ،،
عمر بلا سنين ،،،
وقت بلا ساعات اوحتى بلا شمس ،،،
تركت كل شيء كي احافظ ع قلبي ،،
لكن كلما انكسر عكاز احلامي بكٍ كنت اصنع شيء
من طيفكٍ حتى تخجل احزاني ،،
تغريدة بين اعضان الزيتون ابتسامتكٍ سيدتي
الجبارة ،،،،،،،،
تختزلين كل شيء حتى اوجاعي ثم تقولين بكل
بساطة كنت ابحث عنك ،،،
الثلج لايذوب مرتان لكنكٍ ابتسامتكٍ اشراقة الماس
العمر لايعود لكنكٍ جعلتي احزاني تبتسم ،،
ثم وقفتي فوق جرحي ولم اعد اراه يحاورني ،،
آسرتني بكل صفاتكٍ والقيتي لي مفتاح الحرية ،،
كنت اسير احزاني واسافر الى كل مكان وآلا اسير حبكٍ
واعشق النسيان لأنني معكٍ ،،، اتذكركٍ قبل فوات الاوان
بدات استشعر برد الشتاء القارص ،، لكنني مشتاق جداّ
الى فصولكٍ الاربعة ،،
دقات الساعة انتظار قاسي ،، لم تذكر الوقت ،،،
الابتسامة مؤلمة لمن لايذكر السعادة ،، لازلت انتظر ،،
الافطار بلا ذوق لمن استيقظ ع اذآن الظهر ،،
الليل جداّ قصير لٍمن يريد الهرب من ذاته،،،،
هل حقاّ كنتي تبحثين عني ،، تباّ حتى الحظ لم اعد اذكره
لكنني عذكر تلك الصدفة ،، التي قرأت عنكٍ واحببتكٍ
الى الابد ،،،
احمد الماس البدراني
صدفة بلا موعد
كرسي فارغ صاحبه يبحث عن عكاز كي ينهظ ويجلس ،،
اربعة فصول السنة بلا ابتسامة ،،
عمر بلا سنين ،،،
وقت بلا ساعات اوحتى بلا شمس ،،،
تركت كل شيء كي احافظ ع قلبي ،،
لكن كلما انكسر عكاز احلامي بكٍ كنت اصنع شيء
من طيفكٍ حتى تخجل احزاني ،،
تغريدة بين اعضان الزيتون ابتسامتكٍ سيدتي
الجبارة ،،،،،،،،
تختزلين كل شيء حتى اوجاعي ثم تقولين بكل
بساطة كنت ابحث عنك ،،،
الثلج لايذوب مرتان لكنكٍ ابتسامتكٍ اشراقة الماس
العمر لايعود لكنكٍ جعلتي احزاني تبتسم ،،
ثم وقفتي فوق جرحي ولم اعد اراه يحاورني ،،
آسرتني بكل صفاتكٍ والقيتي لي مفتاح الحرية ،،
كنت اسير احزاني واسافر الى كل مكان وآلا اسير حبكٍ
واعشق النسيان لأنني معكٍ ،،، اتذكركٍ قبل فوات الاوان
بدات استشعر برد الشتاء القارص ،، لكنني مشتاق جداّ
الى فصولكٍ الاربعة ،،
دقات الساعة انتظار قاسي ،، لم تذكر الوقت ،،،
الابتسامة مؤلمة لمن لايذكر السعادة ،، لازلت انتظر ،،
الافطار بلا ذوق لمن استيقظ ع اذآن الظهر ،،
الليل جداّ قصير لٍمن يريد الهرب من ذاته،،،،
هل حقاّ كنتي تبحثين عني ،، تباّ حتى الحظ لم اعد اذكره
لكنني عذكر تلك الصدفة ،، التي قرأت عنكٍ واحببتكٍ
الى الابد ،،،
احمد الماس البدراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق