((منتقمه))
لم تكن تنوي الحصاد
خرجت تحمل منجل
صوب حقل القمح لكن ..
تنتظر بعض الرجال
هاموا فيها لوعة
نضجت نظراتهم
يوم الحصاد
وهي عطشى
تعشق بيدر آلاف القلوب
كالسنابل .
ثم تسحقها لتذروها الرياح
كونها يوما أحبت
ولقد خانها من قبل خليل
وبقى كأسها خال
دونما اي شراب
ماعدا المر نقيعا وزعاف
ونديم الانتقام
حتى من وجه القمر
إن بدى في الموج من وجه النهر
ذاك إن له اسما
يشبه اسم ذكر..
... بقلمي الظمآن ....
لم تكن تنوي الحصاد
خرجت تحمل منجل
صوب حقل القمح لكن ..
تنتظر بعض الرجال
هاموا فيها لوعة
نضجت نظراتهم
يوم الحصاد
وهي عطشى
تعشق بيدر آلاف القلوب
كالسنابل .
ثم تسحقها لتذروها الرياح
كونها يوما أحبت
ولقد خانها من قبل خليل
وبقى كأسها خال
دونما اي شراب
ماعدا المر نقيعا وزعاف
ونديم الانتقام
حتى من وجه القمر
إن بدى في الموج من وجه النهر
ذاك إن له اسما
يشبه اسم ذكر..
... بقلمي الظمآن ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق