أعطني الحب ...
أعطِني الحُبَّ قليلاً و اترُكي ثَغري يَهمِسُ
بكلماتِ الهَوى كلماتِ العِشقِ لِيمتَلِكَكِ
لِيمتَلِكَ عالَمَكِ و يُشعِلُ نيراناً أخمَدَتْها
ذكرياتُ ماضٍ حَزين
هي ذكرياتٌ سَطَّرَها الزَّمانُ بِلا قَلَمي بِلا
عينيَّ و قَلبي فَقَلبي كانَ يُناديكِ بِكُلِّ شَوقٍ
لِتَسكُنيهِ تَحتَلّيهِ بِمُفرَدِكِ و تُغلِقي أبوابَهُ
لتُبعِدي ظُلمَ السِّنين
و اعلَمي أَنْ لِغَيرِكِ ما نَبَضَ قَلبي و بِغَيرِ
اسمِكِ لَم تَنطُقْ شِفاهي و حُبُّكِ صارَ يجري
بِعروقي و يَرسِمُ خُطاً تَناساها احساسي
عُدتُها يَحمِلُني الحَنين
يا سَيِّدَتي أنا عِشتُ بِماضيَّ مُحَطَّماً بِلا هَدَف
إِلى أَن ساقَني القَدَرُ و جَعَلني أدنو مِن نَهرِكِ
لِأرويَ ظَمأي لِأُنهيَ مأساتي و أُذهِبَ الحُزنَ
و أُبعِدَ عَن قَلبي الأنين
فَدعي المَاضيَ يرحلُ و لتَرحَلَ آثارُهُ مِن قلبَينا
و لنَمحُ كُلَّ الحُروفِ الَّتي كتَبناها على أوراقِ
زمانٍ كنتُ وإيَّاكِ فيهِ نرجوا لِقاءَ حُبٍّ يَجمَعُنا
تَحت ظِلِّ اليَاسَمين
عمار اسماعيل
أعطِني الحُبَّ قليلاً و اترُكي ثَغري يَهمِسُ
بكلماتِ الهَوى كلماتِ العِشقِ لِيمتَلِكَكِ
لِيمتَلِكَ عالَمَكِ و يُشعِلُ نيراناً أخمَدَتْها
ذكرياتُ ماضٍ حَزين
هي ذكرياتٌ سَطَّرَها الزَّمانُ بِلا قَلَمي بِلا
عينيَّ و قَلبي فَقَلبي كانَ يُناديكِ بِكُلِّ شَوقٍ
لِتَسكُنيهِ تَحتَلّيهِ بِمُفرَدِكِ و تُغلِقي أبوابَهُ
لتُبعِدي ظُلمَ السِّنين
و اعلَمي أَنْ لِغَيرِكِ ما نَبَضَ قَلبي و بِغَيرِ
اسمِكِ لَم تَنطُقْ شِفاهي و حُبُّكِ صارَ يجري
بِعروقي و يَرسِمُ خُطاً تَناساها احساسي
عُدتُها يَحمِلُني الحَنين
يا سَيِّدَتي أنا عِشتُ بِماضيَّ مُحَطَّماً بِلا هَدَف
إِلى أَن ساقَني القَدَرُ و جَعَلني أدنو مِن نَهرِكِ
لِأرويَ ظَمأي لِأُنهيَ مأساتي و أُذهِبَ الحُزنَ
و أُبعِدَ عَن قَلبي الأنين
فَدعي المَاضيَ يرحلُ و لتَرحَلَ آثارُهُ مِن قلبَينا
و لنَمحُ كُلَّ الحُروفِ الَّتي كتَبناها على أوراقِ
زمانٍ كنتُ وإيَّاكِ فيهِ نرجوا لِقاءَ حُبٍّ يَجمَعُنا
تَحت ظِلِّ اليَاسَمين
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق