غيابات اللقاﻋ.. لساهر الاعظمي
كيف للضوﻋ ان ينهش
ذاكرة الظلام
ولاقلام متشرده
الاحبار
تكتب سطورا
يتيمه في ارحام الورق
ثم تحتار بين
الجدل والاختيار
والشغف غريبا يجول
بين الامعقول
متشردة افكارنا
بين مضامين الفكر والتشرذم
ضاعت بين الامس
واليوم
والظلام يقاتل الضوﻋ
والاضواﻋ هاربة
نحو الظلام
كل الحروف حزينه
والكلمات تقاذفتها
صوت الاهات
ترقص فوق جثث الحروف والكلمات
لم تكن الامال مجحفة
قفراﻋ تتوه بين اضلعي
اه صرخات
وعويل الدماﻋ تنزف
التي اريقت
من الضياﻋ والمسافات
ضاعت في غيابات اللقاﻋ
ساهر الاعظمي
بغداد
كيف للضوﻋ ان ينهش
ذاكرة الظلام
ولاقلام متشرده
الاحبار
تكتب سطورا
يتيمه في ارحام الورق
ثم تحتار بين
الجدل والاختيار
والشغف غريبا يجول
بين الامعقول
متشردة افكارنا
بين مضامين الفكر والتشرذم
ضاعت بين الامس
واليوم
والظلام يقاتل الضوﻋ
والاضواﻋ هاربة
نحو الظلام
كل الحروف حزينه
والكلمات تقاذفتها
صوت الاهات
ترقص فوق جثث الحروف والكلمات
لم تكن الامال مجحفة
قفراﻋ تتوه بين اضلعي
اه صرخات
وعويل الدماﻋ تنزف
التي اريقت
من الضياﻋ والمسافات
ضاعت في غيابات اللقاﻋ
ساهر الاعظمي
بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق