أنا كلما كتبت كلمات بالهوى أذكر عينيكِ
و أقول اسمك همساً و حبيبتي أناديكِ
و تتسارع نبضاتُ قلبي الذي يحتويكِ
و تتردد أقلامي برسم مشاعراً تشتهيكِ
فأقف حائراً أي الحروف أنقشها لأهديك
أغنيةَ عشقٍ هي تحكي قصتي و تحكيكِ
تطربكِ تسعدكِ كل أفراح الكون تعطيكِ
تدخلك أجواءً عن عالمِكِ تبعدكِ تُغنيكِ
ترسمك اميرةً و بأغلى الأحلامِ تحييكِ
و كأني معك أقطف الوردَ و به أرميكِ
و بغروبٍ نمشي و أفعل كل ما يرضيكِ
أداعب شعرك بيديَّ و عنقكِ و ورديكِ
فتشعري حينها بوهنٍ و تشدي بيديكِ
ذراعي و تنادي حضناً من ألمٍٍ يشفيكِ
و تسكني الحب و بين جدرانه يأويكِ
كلما كتبتُ بالهوى أذكرُ ما كانَ يغريكِ
عمار اسماعيل
و أقول اسمك همساً و حبيبتي أناديكِ
و تتسارع نبضاتُ قلبي الذي يحتويكِ
و تتردد أقلامي برسم مشاعراً تشتهيكِ
فأقف حائراً أي الحروف أنقشها لأهديك
أغنيةَ عشقٍ هي تحكي قصتي و تحكيكِ
تطربكِ تسعدكِ كل أفراح الكون تعطيكِ
تدخلك أجواءً عن عالمِكِ تبعدكِ تُغنيكِ
ترسمك اميرةً و بأغلى الأحلامِ تحييكِ
و كأني معك أقطف الوردَ و به أرميكِ
و بغروبٍ نمشي و أفعل كل ما يرضيكِ
أداعب شعرك بيديَّ و عنقكِ و ورديكِ
فتشعري حينها بوهنٍ و تشدي بيديكِ
ذراعي و تنادي حضناً من ألمٍٍ يشفيكِ
و تسكني الحب و بين جدرانه يأويكِ
كلما كتبتُ بالهوى أذكرُ ما كانَ يغريكِ
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق