منْ يمنحُني وسادةً
أنامُ عليها دونَ دمعٍ يُبللُ جسدي المثقلَ بالشظايا؟
وَيُعطيني أملاً أن الغدَ سوفَ يلبسُ ثوباً
من بسمةَ الأرضِ
ومن صوتِ اليمامِ
غدٌ أرى فيه وطني يبتسمُ في كُلّ الزوايا.
أنامُ عليها دونَ دمعٍ يُبللُ جسدي المثقلَ بالشظايا؟
وَيُعطيني أملاً أن الغدَ سوفَ يلبسُ ثوباً
من بسمةَ الأرضِ
ومن صوتِ اليمامِ
غدٌ أرى فيه وطني يبتسمُ في كُلّ الزوايا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق