لا تبتعدْ لم أعدْ أُطيقْ الانتظارْ
و لَنْ أقبلَ منكَ أيَّ اعتذارْ
لا تتركني و حيدةً أحيا بهجركَ
حرقةَ الفراقِ بليلي آهِ و النهارْ
أينَ أوراقُكَ الملأى بكلامِ الحبِّ
و ما أخفيتَهُ بينَ سطورِكَ من أسرارْ
ها أنتَ الآنَ نسيتَ دروباً مشيناها
و مقاعدَ جلسناها و رائحةَ الأزهارْ
و وروداً كنتَ بيديكَ تقطُفُها و تحملُها
و كم كنتَ تغني ليَ الحبَّ بالأشعارْ
و وعوداً كانت تعطِني أملاً و صبراً
على حياةٍ بقلبٍ الآنَ يحترق بالنارْ
كيفَ تنسى أياماً عشناها و عاشتنا
كتبناها ذكرياتٍ و كم أخذتنا بالأفكارْ
فأينَ تنوي الرحيلَ و تتركني أوَلم يبقَ
سوى البعدُ لدنيانا لعالمِنا من خيارْ
عماراسماعيل
و لَنْ أقبلَ منكَ أيَّ اعتذارْ
لا تتركني و حيدةً أحيا بهجركَ
حرقةَ الفراقِ بليلي آهِ و النهارْ
أينَ أوراقُكَ الملأى بكلامِ الحبِّ
و ما أخفيتَهُ بينَ سطورِكَ من أسرارْ
ها أنتَ الآنَ نسيتَ دروباً مشيناها
و مقاعدَ جلسناها و رائحةَ الأزهارْ
و وروداً كنتَ بيديكَ تقطُفُها و تحملُها
و كم كنتَ تغني ليَ الحبَّ بالأشعارْ
و وعوداً كانت تعطِني أملاً و صبراً
على حياةٍ بقلبٍ الآنَ يحترق بالنارْ
كيفَ تنسى أياماً عشناها و عاشتنا
كتبناها ذكرياتٍ و كم أخذتنا بالأفكارْ
فأينَ تنوي الرحيلَ و تتركني أوَلم يبقَ
سوى البعدُ لدنيانا لعالمِنا من خيارْ
عماراسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق