أيا من قرأتكِ ،،، في كل دواوين العرب ،،، من شعر ونثر وأدب ،،، ولم أجد منصفاً لكِ ،،، بين الصعاليك ،،، أو أصحاب ،،، الحسب والنسب ،،، فماذا عسايا ،،، أقول فيكِ ،،، بعد ما جف ،،، بحر الكلمات ،،، و نضب ،،،
غسان يوسف
غسان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق