أين كُنتِ .. ماذا أقولُ عن عُمُرٍ عشتُهُ بِلا
عينيكِ يا أنتِ ...
كم رسمتُكِ بين سطوري بِحُروفٍ و كَم
أتعَبَتني لُغَتي ..
و كم سافرتُ بالخيالِ و رحلتُ بالأفكارِ
بِرفقَةِ صَمتي ..
و كم أبحرتُ بآمالِ لقياكِ و كم فَردتُ
بعَرضِها أشرعتي ..
كَم مِن شواطٍ رَميتُ مَرساتي بها و خِلتُ أنَّكٍ
بمدنها سكنتِ ..
آهِ من عمرٍ قبلَ عَينَيكِ عِشتُهُ و أنتَظِرُ حُلولاً فيه
أنتِ لهُ أطلتِ ..
ماذا أكتُبُ لَكِ الآنَ و هَل من كلماتٍ تُكتبُ أكثر
مما عني قرأتِ ..
كلماتٌ ترسمُ وقتاً كنتُ فيهِ أفتقدكِ آهِ لو أدري
أينَ أنتِ كنتِ ...
عمار اسماعيل
عينيكِ يا أنتِ ...
كم رسمتُكِ بين سطوري بِحُروفٍ و كَم
أتعَبَتني لُغَتي ..
و كم سافرتُ بالخيالِ و رحلتُ بالأفكارِ
بِرفقَةِ صَمتي ..
و كم أبحرتُ بآمالِ لقياكِ و كم فَردتُ
بعَرضِها أشرعتي ..
كَم مِن شواطٍ رَميتُ مَرساتي بها و خِلتُ أنَّكٍ
بمدنها سكنتِ ..
آهِ من عمرٍ قبلَ عَينَيكِ عِشتُهُ و أنتَظِرُ حُلولاً فيه
أنتِ لهُ أطلتِ ..
ماذا أكتُبُ لَكِ الآنَ و هَل من كلماتٍ تُكتبُ أكثر
مما عني قرأتِ ..
كلماتٌ ترسمُ وقتاً كنتُ فيهِ أفتقدكِ آهِ لو أدري
أينَ أنتِ كنتِ ...
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق