بقلمي ..
حتى أنت ...
حتى أنت ..
الذي .. سقيت
من .. ماء العيون
و كنت .. ربيب
قلبي .. و الجفون
و نزيل .. رمش ساهد
و وليد .. عشق زاهد
و طريب .. فاه ناسك
والحب .. محراب الأنين
حتى أنت ..
أمسيت .. بدعا" من ضلال
سربا" .. كضرب من خيال
أنى .. يرى
هذا .. شبيه .. بالمحال
كتزاحم .. الأوهام
في .. جوف .. الظنين
حتى أنت ..
خنت .. عهدا"
كالذي .. مرد العهود
والذي .. يجتر
من .. عظم السجود
لا و لا ..
أملا" .. بناصية الخلود
ها هنا ..
حقت .. موازين الشجون
حتى أنت ..
قد .. عزمت
الهجر .. طرا" باقتناع
و اجتنبت ..
الوجد .. قدر المستطاع
أنما ..
أوجست .. شوقا" و التياع
فالنوى ..
حتف .. كأنياب المنون
حتى أنت ..
ما أراك ..
اليوم ألا .. ما أراك
تقتفي .. أثرا"
بعيدا" .. في هواك
عله .. يدنو
على .. وقع خطاك
كان .. حقا"
أن دنا .. حب يقين
السيد عماد الصكار
حتى أنت ...
حتى أنت ..
الذي .. سقيت
من .. ماء العيون
و كنت .. ربيب
قلبي .. و الجفون
و نزيل .. رمش ساهد
و وليد .. عشق زاهد
و طريب .. فاه ناسك
والحب .. محراب الأنين
حتى أنت ..
أمسيت .. بدعا" من ضلال
سربا" .. كضرب من خيال
أنى .. يرى
هذا .. شبيه .. بالمحال
كتزاحم .. الأوهام
في .. جوف .. الظنين
حتى أنت ..
خنت .. عهدا"
كالذي .. مرد العهود
والذي .. يجتر
من .. عظم السجود
لا و لا ..
أملا" .. بناصية الخلود
ها هنا ..
حقت .. موازين الشجون
حتى أنت ..
قد .. عزمت
الهجر .. طرا" باقتناع
و اجتنبت ..
الوجد .. قدر المستطاع
أنما ..
أوجست .. شوقا" و التياع
فالنوى ..
حتف .. كأنياب المنون
حتى أنت ..
ما أراك ..
اليوم ألا .. ما أراك
تقتفي .. أثرا"
بعيدا" .. في هواك
عله .. يدنو
على .. وقع خطاك
كان .. حقا"
أن دنا .. حب يقين
السيد عماد الصكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق