دعني أبوح ...
دَعني أبوحُ بِبَعضٍ مِن مَا لَدي
و أكتبُ الشَّوقَ بِحبرٍ مِن عَينَي
حبرٌ كانَ مُختَزَناً بِقلَبي ها هوَ
الآنَ يسيلُ كدُموعٍ مِن مُقلَتي
دَعني أحاورُ أوراقي بِحُروفي
أرسمُ بِكلماتي حُلمِيَ الوَردي
عدتُ بِحنيني إليكَ و لِأحضانٍ
هيَ تُحييني تَجعلُ عُمري نَدي
عُدتُ لِأماكنَ تَسكُنُها مَشاعري
كمنزلٍ بَنَتهُ كَلماتي بَنَتهُ يَدي
لِصَفحاتٍ سُطُورُها أوتارُ قيثارةٍ
تَعزِفُ احساسي بِلَحنٍ شَجي
أنوي العبورَ بِلَحني لِأَبعدِ مِنطَقَةّ
لِأُبعِدَ ألَمي فيَغدو ماضٍ مَنسي
لِأعودَ و أَغفو هُنا بِفراشِ أَحلامي
و وسادةٍ تَجعَلُ مِن عُمري هَني
آهِ مِنكَ زَمَني كَم أَوقَفَتني ذِكرياتٌ
كتَبتُها و كَم كانَ عُمُري بِها غَني
الآنَ أعودُ جُدرانَكَ أَقرؤُها أَقرأُ أمانٍ
عاشَتني يوماً و خِلتُها كُلَّ غَدي
عمار اسماعيل
دَعني أبوحُ بِبَعضٍ مِن مَا لَدي
و أكتبُ الشَّوقَ بِحبرٍ مِن عَينَي
حبرٌ كانَ مُختَزَناً بِقلَبي ها هوَ
الآنَ يسيلُ كدُموعٍ مِن مُقلَتي
دَعني أحاورُ أوراقي بِحُروفي
أرسمُ بِكلماتي حُلمِيَ الوَردي
عدتُ بِحنيني إليكَ و لِأحضانٍ
هيَ تُحييني تَجعلُ عُمري نَدي
عُدتُ لِأماكنَ تَسكُنُها مَشاعري
كمنزلٍ بَنَتهُ كَلماتي بَنَتهُ يَدي
لِصَفحاتٍ سُطُورُها أوتارُ قيثارةٍ
تَعزِفُ احساسي بِلَحنٍ شَجي
أنوي العبورَ بِلَحني لِأَبعدِ مِنطَقَةّ
لِأُبعِدَ ألَمي فيَغدو ماضٍ مَنسي
لِأعودَ و أَغفو هُنا بِفراشِ أَحلامي
و وسادةٍ تَجعَلُ مِن عُمري هَني
آهِ مِنكَ زَمَني كَم أَوقَفَتني ذِكرياتٌ
كتَبتُها و كَم كانَ عُمُري بِها غَني
الآنَ أعودُ جُدرانَكَ أَقرؤُها أَقرأُ أمانٍ
عاشَتني يوماً و خِلتُها كُلَّ غَدي
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق