دعني أرسمُ بحروفي وجهَك
أحاورُ روعةَ الخالقِ بوصفِك
أبدأُ بما خطَهُ العمرُ بجبهةٍ و
ذا ما يزيدُ من وقارِك و قدرِك
و أتسللُ لعينيك و تجاعيد
ترسمها ابتسامةُ عزٍ بثغرِك
آهِ من عينيك و سحرِها كمْ
أحسدُ مَنْ تُلقي عليهِ نظرك
ماذا أقولُُ عن صفاءِ ورديك
هو كمْ يشيرُ لي بنقاءِ قلبِك
أترددُ برسمِ شوقي و البوح
بأنني أشتهي أن ألثمَ خدك
كمْ جميلٌ أنتَ يا سيدي و
كمْ أسألُ أنا اللهَ بحفظِك
عمار اسماعيل
أحاورُ روعةَ الخالقِ بوصفِك
أبدأُ بما خطَهُ العمرُ بجبهةٍ و
ذا ما يزيدُ من وقارِك و قدرِك
و أتسللُ لعينيك و تجاعيد
ترسمها ابتسامةُ عزٍ بثغرِك
آهِ من عينيك و سحرِها كمْ
أحسدُ مَنْ تُلقي عليهِ نظرك
ماذا أقولُُ عن صفاءِ ورديك
هو كمْ يشيرُ لي بنقاءِ قلبِك
أترددُ برسمِ شوقي و البوح
بأنني أشتهي أن ألثمَ خدك
كمْ جميلٌ أنتَ يا سيدي و
كمْ أسألُ أنا اللهَ بحفظِك
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق