الاثنين، 9 أبريل 2018

قصيدة اسوارد.مدينتي للشاعرة فاطمة داوود

أسوار مدينتي
حنين شائك بين اغصان الصمت
اقفال أبوابها عشق كأنها قيود عانفه
ورود حديقتي أزهار الربيع بين حديث ملتقاك
احلق.باحثه عن فارسها
يجول معركه تحرير اوردتي
يرفع قلم
يكسر خجل
يروي قصة حب
يقيم قلعة راسغة فوق ميدان ارضي
اين اجد مليك هذا الفؤاد
واين تقع معركة حبي
بقلم فاطمه داوود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق