معايدة جندي
أعايدك أمي وبيدي بندقيتي بها أكتب قدري
أسمع زغرودتك تطغى على أزيز الرصاص
أشتم عطري المفضل لديك من رائحة البارود
وشوشاتك بأذني عتباً محبباً حيناً
وحنانا أحياناً كثيرة أستحضرها فتطغى على صخب
المعركة فتزيدني بأساً وعزماً
على علبة سجائري أرى صورتك
بتمتات صلاتي تترائي لي ملاكاً
بحرقة أشتياقي إليك أعود طفلاً
كم يكره جبيني أن يمسه غير كفيك
عندما يحل الليل ويهزمني النعاس
يأبى النوم إلا أن تكوني وسادتي
عندما تشتد المعركة ويقترب الأجل
مني تحفزني دمعتك المختبئة بمقلتيك
فلا بانت إلا وسال دمي
أعايدك أمي وبيدي بندقيتي بها أكتب قدري
أسمع زغرودتك تطغى على أزيز الرصاص
أشتم عطري المفضل لديك من رائحة البارود
وشوشاتك بأذني عتباً محبباً حيناً
وحنانا أحياناً كثيرة أستحضرها فتطغى على صخب
المعركة فتزيدني بأساً وعزماً
على علبة سجائري أرى صورتك
بتمتات صلاتي تترائي لي ملاكاً
بحرقة أشتياقي إليك أعود طفلاً
كم يكره جبيني أن يمسه غير كفيك
عندما يحل الليل ويهزمني النعاس
يأبى النوم إلا أن تكوني وسادتي
عندما تشتد المعركة ويقترب الأجل
مني تحفزني دمعتك المختبئة بمقلتيك
فلا بانت إلا وسال دمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق