أليسَ عارٌ عليا يا عشقُ
أن توجدَ في زمني نساءٌ حزينات؟
أليسَ من المُعيبِ أن أكتبَ غزلاً
و هناكَ إمرأةً تذرفُ الدمعات؟
فأنا ما أتيتُ إلا من أجلهنَ
لأهديهنَ ما أكتبُ من الكلمات
لأكتبَ عنهنَ قصائداً
تظهرُ بينَ حروفها النجمات
لأجعلَ في شعري القبيحةَ أجملَ الجميلات
و أجعلَ التي لا تنظرُ في مرآةٍ
أن تنظرَ لترى نفسها من الأميرات
و أجعلَ التي تقاسي الظلمَ
أن تصبحَ من الملكات
أتيتُ لأُسكِنُهنَ في شراييني
فيُطرَبنَ على لحنِ النبضات
أنا قد نذرتُ لهنَ عمري
لهنَ ما أحيا من السنوات
فلا تؤذيهنَ يا عشقُ
إنهنَ ملائكةٌ من بلادِ الجنات ...
أن توجدَ في زمني نساءٌ حزينات؟
أليسَ من المُعيبِ أن أكتبَ غزلاً
و هناكَ إمرأةً تذرفُ الدمعات؟
فأنا ما أتيتُ إلا من أجلهنَ
لأهديهنَ ما أكتبُ من الكلمات
لأكتبَ عنهنَ قصائداً
تظهرُ بينَ حروفها النجمات
لأجعلَ في شعري القبيحةَ أجملَ الجميلات
و أجعلَ التي لا تنظرُ في مرآةٍ
أن تنظرَ لترى نفسها من الأميرات
و أجعلَ التي تقاسي الظلمَ
أن تصبحَ من الملكات
أتيتُ لأُسكِنُهنَ في شراييني
فيُطرَبنَ على لحنِ النبضات
أنا قد نذرتُ لهنَ عمري
لهنَ ما أحيا من السنوات
فلا تؤذيهنَ يا عشقُ
إنهنَ ملائكةٌ من بلادِ الجنات ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق