شفائُك يُحيني...
تذكرتُكِ ليلا..
وتخيلتُ وجعكِ..
وتألمت لبُعدكِ...
وايقنتُ ان الالم
تعانيه أنتِ لوحدكِ..
واحسستُ بجرحكِ..
وانفاس شهيقك
الى روحكِ...
وكم تمنيت
ان حبي وحياتي
تبقى لسعادتكِ...
وان اكون طبيبٌ
لجراحُكِ..
ولماذا ...لماذا..
لايصبح الحُب
في كل شيء
شريكُكِ...
ويشاركُ الحبيب
بوجعك..
ويقسم الألم لهُ
والقليل يبقى
لكِ...
قلبي اوجعني
لوجعكِ..
وحبي لفُراقكِ
ابكاني...
اين انتي
والتفكير لألمكِ
آذاني...
ولابديل لي
غير التوجه الى
الله بدعائي ..
لتمام شفائكِ..
أحمد البابلــي 22/9/2017
تذكرتُكِ ليلا..
وتخيلتُ وجعكِ..
وتألمت لبُعدكِ...
وايقنتُ ان الالم
تعانيه أنتِ لوحدكِ..
واحسستُ بجرحكِ..
وانفاس شهيقك
الى روحكِ...
وكم تمنيت
ان حبي وحياتي
تبقى لسعادتكِ...
وان اكون طبيبٌ
لجراحُكِ..
ولماذا ...لماذا..
لايصبح الحُب
في كل شيء
شريكُكِ...
ويشاركُ الحبيب
بوجعك..
ويقسم الألم لهُ
والقليل يبقى
لكِ...
قلبي اوجعني
لوجعكِ..
وحبي لفُراقكِ
ابكاني...
اين انتي
والتفكير لألمكِ
آذاني...
ولابديل لي
غير التوجه الى
الله بدعائي ..
لتمام شفائكِ..
أحمد البابلــي 22/9/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق