اعذريني ....
اعذُريني تأََخرتُ بالوصُولِ إليكِ اعذُريني
لمْ أكنْ أعلَمُ أنَّكِ ما زِلتِ حائرةً تَنتَظِريني
أنا لَم أَدرِ أنَّ عَينيكِ تَحمِلُ حُلُمَ سِنيني
كم رَحلتُ قَبلَها بِآمالٍ بِخيالاتٍ لِتُواسيني
و أبحرتُ بِأفكارٍ و كتَبتُ سُطُوراً تَحكيني
تَحكي أَشواقاً تُتعِبني و بِيأَسي تُبقيني
أشواقٌ هي كالموجِ تَسحَبُني آهٍ و تَرمِيني
بشواطئِ أوهامٍ تَسلُبُني تُؤلِمُني و تُعييني
تُشعِلُ نيراناً بِصدري تُحرقني و تَكويني
كنتُ أحيا أَياماً كانَت نَفسي آهٍ تُنسيني
أَترُكُها أُهمِلُها لأبقى أسيراً بآهاتي و أنيني
لَكِنْ ها أنا إليكِ و صلت فَبِقَلبِكِ أَسكِنيني
و أحلامُ أَشواقي أَحياها بالحُبِّ دَعيني
عمار اسماعيل
اعذُريني تأََخرتُ بالوصُولِ إليكِ اعذُريني
لمْ أكنْ أعلَمُ أنَّكِ ما زِلتِ حائرةً تَنتَظِريني
أنا لَم أَدرِ أنَّ عَينيكِ تَحمِلُ حُلُمَ سِنيني
كم رَحلتُ قَبلَها بِآمالٍ بِخيالاتٍ لِتُواسيني
و أبحرتُ بِأفكارٍ و كتَبتُ سُطُوراً تَحكيني
تَحكي أَشواقاً تُتعِبني و بِيأَسي تُبقيني
أشواقٌ هي كالموجِ تَسحَبُني آهٍ و تَرمِيني
بشواطئِ أوهامٍ تَسلُبُني تُؤلِمُني و تُعييني
تُشعِلُ نيراناً بِصدري تُحرقني و تَكويني
كنتُ أحيا أَياماً كانَت نَفسي آهٍ تُنسيني
أَترُكُها أُهمِلُها لأبقى أسيراً بآهاتي و أنيني
لَكِنْ ها أنا إليكِ و صلت فَبِقَلبِكِ أَسكِنيني
و أحلامُ أَشواقي أَحياها بالحُبِّ دَعيني
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق