كَتبتُ لَكَ رَسائلَ كَثيرَة
تَحكي أحلامي الصَّغيرَة
هيَ أَنْ ألقاكَ قُربي و لَو
لِساعاتٍ بأوقاتٍ قَصيرَة
تَحكي عَن ألَمي بِفَقدِكَ
هُنا عَن أشواقي الكَبيرَة
لأكونَ لكَ ترسُمُ بيديكَ
عُمراً نَحياهُ و بِلا حَيرَة
أعيشُ أحلامي مَعَكْ و
أَمحو ذِكرَياتي المَريرة
و أَكتُبُ بأوراقي كلماتٍ
تَحكيني و كأنِّي أَميرَة
مللتُ انتظارَكَ فانشِلني
مِن عالمِ الشَّكِ و الغِيرَة
و تعالَ لِنُكمِلَ ما تَبقى
لَنا لَن أَطلُبَ مِنكَ الحَريرَ
يَكفي أنَّكَ فارسُ أحلامي
و أخالُكَ في زَمَني الأميرَ
حياتي و بُعدك ضياعٌ تعالَ
لِنَحيا حياةً لَيس لَها نَظيرا
و اترُكْني بعينيكَ أُسافِرُ و
دَعني أحيا بِحُبِّكَ أَسيرَة
عمار اسماعيل
تَحكي أحلامي الصَّغيرَة
هيَ أَنْ ألقاكَ قُربي و لَو
لِساعاتٍ بأوقاتٍ قَصيرَة
تَحكي عَن ألَمي بِفَقدِكَ
هُنا عَن أشواقي الكَبيرَة
لأكونَ لكَ ترسُمُ بيديكَ
عُمراً نَحياهُ و بِلا حَيرَة
أعيشُ أحلامي مَعَكْ و
أَمحو ذِكرَياتي المَريرة
و أَكتُبُ بأوراقي كلماتٍ
تَحكيني و كأنِّي أَميرَة
مللتُ انتظارَكَ فانشِلني
مِن عالمِ الشَّكِ و الغِيرَة
و تعالَ لِنُكمِلَ ما تَبقى
لَنا لَن أَطلُبَ مِنكَ الحَريرَ
يَكفي أنَّكَ فارسُ أحلامي
و أخالُكَ في زَمَني الأميرَ
حياتي و بُعدك ضياعٌ تعالَ
لِنَحيا حياةً لَيس لَها نَظيرا
و اترُكْني بعينيكَ أُسافِرُ و
دَعني أحيا بِحُبِّكَ أَسيرَة
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق